وزير البترول والمعادن والطاقة ، الناني ولد اشروقه، يعبر عن قلق موريتانيا من تحولها من منطقة عبور إلى بلد إقامة للمهاجرين غير النظاميين، نظرًا للتطور الاقتصادي والاضطرابات الإقليمية. في مواجهة هذا التحدي، تبرم موريتانيا اتفاقيات مع الاتحاد الأوروبي حول الهيدروجين الأخضر والهجرة، استجابةً لضغوط أوروبية تخشى من تدفق المهاجرين عبر المنطقة.
الزيادة الكبيرة في عدد المهاجرين غير الشرعيين وتزايد عدد اللاجئين الأفارقة في موريتانيا يضعان ضغوطًا اقتصادية وأمنية على البلاد، التي تسعى لتحسين موقفها التفاوضي مع أوروبا للحصول على دعم أكبر في مواجهة هذه التحديات.